ويل يومئذ للمكذبين
وجعلنا سراجا وهاجا
رب السماوات والأرض وما بينهما الرحمن لا يملكون منه خطابا
ولقد رآه بالأفق المبين
كراما كاتبين
وما هم عنها بغائبين
يخرج من بين الصلب والترائب
لم يكن الذين كفروا من أهل الكتاب والمشركين منفكين حتى تأتيهم البينة
وما تفرق الذين أوتوا الكتاب إلا من بعد ما جاءتهم البينة